Detailed Notes on الابتزاز العاطفي
العقاب: يعتمد المبتز على إخبار الضحية بالأمر الذي يود تنفيذه، ثم يقوم بتحديد العقاب الذي يتعرض إليه الشخص في حالة عدم الامتثال للأمر الذي يطلبه المبتز.
من أبرز ألاعيب المبتز هي تشكيكه بك، فيقلل منك متعمدًا، ويشكك في شكلك وقدراتك ومواهبك.
سيتطلب ذلك اكتساب نظرة ثاقبة لما يجري في ديناميكيات الابتزاز وتعلم الابتعاد عن مشاعر الغضب والتهور.
عادة ما ينشأ من مجموعة من العوامل الاجتماعية و النفسية التي تؤثر على الشخص الذي يمارسه فيما يلي بعض الأسباب الشائعة التي قد تدفع الشخص إلى استخدامه
يُمكنك الحصول على الاستشارة أو العلاج من متخصص أو الانضمام إلى مجموعة دعم للمساعدة في التعافي.
.يجب فهم طرق الابتزاز جيدا ومقارنتها في مرحلة الابتزاز ما يحدث فيما يتعلق بالآخرين.
الابتزاز العاطفي يؤدي إلى تآكل العلاقات بسبب الاعتماد على الخوف والضغط بدلاً من الاحترام المتبادل يمكن أن يسبب مشكلات كبيرة، مثل انخفاض الثقة بالنفس، التوتر المستمر، القلق، والاكتئاب
الطلب: حيث تعد المرحلة الأولى من الابتزاز العاطفي، وهي قيام الشخص بطلب العديد من الأشياء وقد يكون هذا الطلب صريحًا.
المقاومة: في حال كنت لا تريد فعل هذا الشيء، فهناك احتمال بتراجع الشخص الآخر.
"ربما هذه الأيام كانت أسوأ ما مرّ عليّ خلال حياتي على الإطلاق، كانت الوَحدة تفتك بي. طُلِّقت بعد سبعة أعوام من الزواج، وبصحبتي ابنتان، تتلمسان خطواتهما الأولى في الحياة، وجدت نفسي مُحمّلة بجبال من المسؤوليات والنفقات المادية التي لا تنتهي، وسط كل ذلك ظهر في حياتي بوصفه طوق نجاة، يعدني أن كل شيء سيصبح أفضل".
في الحقيقة، التربية عملية تبليغ وحماية، وليست فرضاً وإكراهاً وتعدياً على الحريات؛ فمن واجب الأهل شرح الأمور للطفل، وتبيان سلبياتها وإيجابياتها؛ ومن حق الطفل فعل ما يشاء بعد ذلك، على أن يتحمَّل نتيجة قراره.
لكن هناك الكثير من الناس للأسف ممن يلجؤون الى اصطناع البكاء المزيف للحصول على التعاطف، حتى ولو كان بدون حق، وهذا النوع "دموعه" المزيفة حاضرة في كل وقت وكأنها تنتظر ضغطة نور الزر لتنسكب.
وانتشر مفهوم الابتزاز منذ أخر التسعينات، ولا يحكم الحكم على العلاقات الفاشلة بأنها علاقات ابتزاز عاطفي.
كما رأينا في الأمثلة على الابتزاز العاطفي، فإن الشخص الذي يتعرض للابتزاز له دور في تحريك العملية.